الحماية الأوربية والأمريكية لحقوق الانسان
-
الاتفاقية الأوربية لحماية حقوق الانسان.
-
الاتفاقية الأمريكية لحقوق الإنسان:
آلية حماية حقوق الإنسان في النظام الأمريكي.
-
اللجنة الأمريكية والمحكمة الأمريكية :
الحماية الإفريقية والعربية لحقوق الإنسان :
-
الميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان والشعوب :
-
الميثاق العربي لحقوق الإنسان :
الحماية الأوربية والأمريكية لحقوق الانسان
-
الاتفاقية الأوربية لحماية حقوق الانسان.
الاهتمام الإقليمي الأوربي
بتنظيم حقوق الانسان على قاعدة ميثاق إقليمي أوربي يرجع إلى شهر ماي 1948 وذلك
عندما دعت اللجنة الدوية حركة الوحدة الأوربية إلى عقد مؤتمر " لاهاي ".
وعند توقيع نظام مجلس أوربا 1949 قد تضمنت
مادته 3 التزام الدول الأعضاء قبول مبدأ تمتع كافة الأشخاص الخاضعين لاختصاصها
بحقوق الإنسان والحريات الأساسية.
والاتفاقية الأوربية تشمل على 66 مادة وعلى
خمسة أبواب يدور أولها حول الحقوق والحريات التقليدية والباب الثاني نص على إنشاء
جهازين لضمان احترام التعهدات التي تقع على عاتق الأفراد وهما اللجنة الأوربية
، التي تتكون من عدد من الأعضاء يساوي عدد الدول الأطراف والمحكمة الأوربية لحقوق
الإنسان وهي جهاز من أجهزة الرقابة على
تنفيذ الإتفاقية الأوربية لحقوق الإنسان وتتكون من عدد من القضاة يساوي عدد الدول
الأعضاء في مجلس أوربا.
= والملاحظ على الإتفاقية الأوربية لحقوق
الإنسان لسنة 1950 أنها ركزت على الحقوق المدنية والسياسية فقط دون الاهتمام
بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية.
-
الاتفاقية الأمريكية لحقوق الإنسان:
لقد تضمنت مجموعة من الحقوق
المدنية والسياسية مثل الحق في الحياة
وحظر الرق ، والحق في احترام الخصوصية، وحرية الإعتقاد والتدين ، وحرية
التفكير والتعبير ، وحقوق الطفل، وحق الجنسية وحق الملكية الخاصة، وحرية التنقل
والاقامة ، والحق في المشاركة السياسية لتسيير الأمور العامة.
أما الإعلان الأمريكي المشار إليه سابقا
والمتعلق بحقوق وواجبات الإنسان فقد تضمن إضافة إلى الحقوق المدنية والسياسية ،
مجموعة من الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
آلية حماية حقوق الإنسان في النظام الأمريكي.
-
اللجنة الأمريكية والمحكمة الأمريكية :
تتكون اللجنة الأمريكية الدولية
لحقوق الإنسان من 7 أعضاء يتم انتخابهم بصفتهم الشخصية من طرف الجمعية العامة
لمنظمة الدول الأمريكية.
أما المحكمة الأمريكية فتتألف
من 7 قضاة يتم ترشيحهم وانتخابهم من طرف الدول التي انضمت إلى الاتفاق ويوجد مقرها
بكوستاريكا "سان خوزيه" وهذه المحكمة لم يتم تأليفها إلا في سنة 1979،
وصدرت أول حكم لها بتاريخ 13 نونبر 1981 ضد حكومة كوستاريكا في قضية فيفيانا
كاكردو.
الحماية الإفريقية والعربية لحقوق الإنسان :
-
الميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان والشعوب :
إن الميثاق الإفريقي لحقوق
الإنسان والشعوب يمتاز بكونه يهتم بشكل صريح واضح بالمزج بين حقوق الإنسان
الإفريقي وبين التنمية والتحرر. بالإضافة إلى ذلك فإن هذا الميثاق يؤكد على
استقلال إفريقيا كشرط ضروري لضمان كرامة شعوبها.
إن واضعي الميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان
والشعوب ، قد أخذوا في اعتبارهم أن يبتدعوا نظاما يمكن الدول الإفريقية أن تتوافق
عليه. ولذلك فإنهم لم يلحوا على إنشاء محكمة لحقوق الإنسان كما هو الشأن في
الميثاق الأوربي والأمريكي. فاكتفوا فقط باللجنة على اعتبار أن ذلك أقرب إلى روح
الوفاق التي حكم العلاقات في المجتمع الإفريقي.
-
الميثاق العربي لحقوق الإنسان :
معروف عن الجامعة العربية
باعتبارها أول تنظيم إقليمي دولي سابق حتى على نشأة الأمم المتحدة ، أنها لم تعر
أدنى اهتمام لحقوق الإنسان. ولعل أهم الأسباب التي أدى إلى ذلك هو اختلاف نظم
الحكم في البلاد العربية وتفاوت الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية فيها بالإضافة إلى
الحرب الباردة العربية ما بين 1955 و 1964 ، لكن رغم ذلك فإننا نجد بعض الاتفاقيات
التي تهم حقوق الإنسان في بعض المجالات.
الحماية الأوربية والأمريكية لحقوق الانسان
-
الاتفاقية الأوربية لحماية حقوق الانسان.
-
الاتفاقية الأمريكية لحقوق الإنسان:
آلية حماية حقوق الإنسان في النظام الأمريكي.
-
اللجنة الأمريكية والمحكمة الأمريكية :
الحماية الإفريقية والعربية لحقوق الإنسان :
-
الميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان والشعوب :
-
الميثاق العربي لحقوق الإنسان :
حقوق الإنسان : حماية حقوق الإنسان حقوق الإنسان : حماية حقوق الإنسان حقوق الإنسان : حماية حقوق الإنسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق